كوردستريت – خاص / أثار الموضوع ضجة كبيرة , و ما وصفه بعض النشطاء على صفحات التواصل الاجتماعي بـ “الفتنة” جدلاً واسعاً، حيث تورط فيها البعض بهدف إثارة البلبلة والفتنة في الشارع الكوردي، في وقت لا يتحمل الوضع مثل هذه الأمور.
.
وفي التفاصيل, فقد نشر السياسي الكوردي والقيادي في الحزب الديمقراطي الكوردستاني – سوريا و رئيس المجلس” المحلي الشرقي” في قامشلو للمجلس الوطني الكوردي “شمدين نبي ” على صفحته الشخصية، والذي كان موجوداً في المظاهرة، بأن المظاهرة انتهت دون حدوث أية مشاكل أو احتكاك بين الأسايش والمتظاهرين.
.
,
بينما نشر الناشط عبد السلام عثمان المقيم في ألمانيا بأن قوات الأسائيش اقتحمت موقع المظاهرة، ومنعت قيام المظاهرة، وهذا ما ترك تساؤلاً حول هذه المنشورات في وقت لا تتحمل المنطقة أي احتكاك أو مواجهة في الشارع الكوردي.
.
وهنا تتسائل كوردستريت …. من يكذب على الشعب ولماذا ؟
تجدر الإشارة بأن عبد السلام عثمان المحسوب على تيار سيامند حاجو، له ممثل وحيد في الداخل المعروف ب فرهاد تمي في الدرباسية.