رجل أعمال روسي مقرب من بوتين يحاول السيطرة على شركة ” إم تي إن ” في سوريا.

كوردستريت || متابعات 

أكدت مصادر إعلامية تابعتها كوردستريت أن رجل أعمال روسي مقرب من الرئيس فلاديمير بوتين يسعى لوضع يده بشكل كامل على شركة الاتصالات “إم تي إن” في سوريا.

وذكرت هذه المصادر أن شركة “إم تي أن” مملوكة لشركتي “انفستكوم موبايل” و”انفست تيليكوم” والتي تعود ملكيتها لرجل الأعمال الروسي “علي شير عثمانوف .

وأضافت ، أن شركة “انفست” ستكون نطاقاً تجارياً ينشط فيه رجال أعمال روس وسوريين ينتمون إلى التيار الاقتصادي لزوجة رأس النظام السوري “أسماء الأخرس”.

ونوهت إلى إن شركة “انفست “استبدلت ممثلها في “إم تي إن” حيث عينت نسرين إبراهيم المقربة من أسماء الأخرس بدلا من باسم التاجي مشيرة إلى أن الأيام المقبلة ستكون استحواذ شركة “انفست تيليكوم” على نسبة واسعة من حصص “انفستكوم موبايل”.

وكان رامي مخلوف قد ظهرفي تسجيل مصور هو الأول له منذ نحو 9 أعوام، تحدث فيه عن استهدافه بشكل شخصي من قبل نظام الأسد وناشد رئيس النظام بشار الأسد، للتدخل في إنهاء قضيته مع الحكومة، التي تستهدف استثماراته، وأبرزها شركتا الاتصالات “سيريتل.