
كوردستريت_نيوز || #عفرين
سيدا أحمد
تحدثت بعض المصادر الإعلامية عن تسريبات لاجتماع عسكري “تركي روسي “حول الاتفاق على عدة نقاط كان من أهمها ” انسحاب فصائل المعارضة المسلحة من حي الزهراء ضهرة عيد ربه في حلب، وفتح طريق غازي عنتاب الذي يبدأ من مدينة إعزاز وينتهي بدوار الليرمون وذلك تحت حماية روسية
بالإضافةإلى انسحاب قوات سوريا الديمقراطية ”قسد“ من ريف حلب الشمالي والتي باتت تسمى الآن” بمناطق الشهباء.”
وتتابعت التسريبات متحدثة حول الاتفاق على فتح طريق بين ريفي حلب الغربي والشمالي مروراً بعفرين بالإضافة لتسليم منطقة عفرين إلى قوات النظام السوري أو جعلها منطقة معزولة السلاح وجعلها تحت حماية روسية.
وتعليقاً على الأمر أكد نائب القائد العام لقوات جيش الثوار والمشارك في حملة تحرير الرقة “أحمد محمود السلطان المكنّى بأبي العراج ” في تصريحٍ خاص أدلى به لشبكة كوردستريت. الإخبارية في مدينة عفرين “أنّ التسريبات المذكورة عارية عن الصحة ، قائلاً إنه تواصل مع جميع القيادات والمعنيين بالأمر بهذا الخصوص نافين الأمر وجميع ماسُمي بالتسريبات جملة وتفصيلاً سواء أكان تسليم منطقة عفرين للنظام السوري أو جعلها منطقة معزولة السلاح.
وفي الشأن ذاته تابع أبو عراج ” حتى التسريبات المتعلقة بفتح طريق غازي عنتاب ”طريق حلب القديم“ وانسحاب قوات قسد والفصائل الثورية من مدينة تل رفعت وغيرها جميعهاً ليس لها أي أساس من الصحة.
منوهاً بأنه من الممكن أن يكون هنالك مشروع يُدرّس من قبل روسيا وتركيا فيما بينهم لعقد صفقة مشتركة وذلك وفق تنازلات تركية كما وصفها ”التنازلات التركية المعتادة“
وأوضح أبو عراج أنّ الأمر المتعلق بفتح طريق ليس صحيحاً ، مشيراً أنّ الطريق في الأساس مفتوح بين الريفين الغربي والشمالي لحلب ”طريق مدني“
مضيفاً “إن كان الحديث حول فتح طريق عسكري فهذا الأمر مستحيل وإنه من المستبعد دخول فصائل أو مجموعات أو أفراد عسكريين حتى من الريف الشمالي إلى الريف الغربي أو إدلب لأنه وبحسب تعبيره ليس لهذه الفصائل المذكورة أي عمل بذلك.
واختتم أبو عراج تصريحه بالقول “إن كانوا يريدون إدخال قوات درع الفرات فباب الهوى ومعبر عقربات ”مفتوح على مصراعيه لهم“
والجدير بالذكر أنه عُقد اجتماع بين جنرالات روسية وقيادات في قوات سوريا الديمقراطية في مطار منغ العسكري والذي يعد قاعدة روسية عسكرية في ريف حلب الشمالي تبحاثو فيه حول عدة امور وشروط وفق تسريبات لم يتم التأكد منها حتى الآن وذلك في 20اكتوبر .
سيدا
تسريبات حول تسليم مدينة عفرين ومناطق الشهباء للنظام السوري يوضحها” أبو عراج” القيادي في قسد
تحدثت بعض المصادر الإعلامية عن تسريبات لاجتماع عسكري “تركي روسي “حول الاتفاق على عدة نقاط كان من أهمها ” انسحاب فصائل المعارضة المسلحة من حي الزهراء ضهرة عيد ربه في حلب، وفتح طريق غازي عنتاب الذي يبدأ من مدينة إعزاز وينتهي بدوار الليرمون وذلك تحت حماية روسية
بالإضافةإلى انسحاب قوات سوريا الديمقراطية ”قسد“ من ريف حلب الشمالي والتي باتت تسمى الآن” بمناطق الشهباء.”
وتتابعت التسريبات متحدثة حول الاتفاق على فتح طريق بين ريفي حلب الغربي والشمالي مروراً بعفرين بالإضافة لتسليم منطقة عفرين إلى قوات النظام السوري أو جعلها منطقة معزولة السلاح وجعلها تحت حماية روسية.
وتعليقاً على الأمر أكد نائب القائد العام لقوات جيش الثوار والمشارك في حملة تحرير الرقة “أحمد محمود السلطان المكنّى بأبي العراج ” في تصريحٍ خاص أدلى به لشبكة كوردستريت. الإخبارية في مدينة عفرين “أنّ التسريبات المذكورة عارية عن الصحة ، قائلاً إنه تواصل مع جميع القيادات والمعنيين بالأمر بهذا الخصوص نافين الأمر وجميع ماسُمي بالتسريبات جملة وتفصيلاً سواء أكان تسليم منطقة عفرين للنظام السوري أو جعلها منطقة معزولة السلاح.
وفي الشأن ذاته تابع أبو عراج ” حتى التسريبات المتعلقة بفتح طريق غازي عنتاب ”طريق حلب القديم“ وانسحاب قوات قسد والفصائل الثورية من مدينة تل رفعت وغيرها جميعهاً ليس لها أي أساس من الصحة.
منوهاً بأنه من الممكن أن يكون هنالك مشروع يُدرّس من قبل روسيا وتركيا فيما بينهم لعقد صفقة مشتركة وذلك وفق تنازلات تركية كما وصفها ”التنازلات التركية المعتادة“
وأوضح أبو عراج أنّ الأمر المتعلق بفتح طريق ليس صحيحاً ، مشيراً أنّ الطريق في الأساس مفتوح بين الريفين الغربي والشمالي لحلب ”طريق مدني“
مضيفاً “إن كان الحديث حول فتح طريق عسكري فهذا الأمر مستحيل وإنه من المستبعد دخول فصائل أو مجموعات أو أفراد عسكريين حتى من الريف الشمالي إلى الريف الغربي أو إدلب لأنه وبحسب تعبيره ليس لهذه الفصائل المذكورة أي عمل بذلك.
واختتم أبو عراج تصريحه بالقول “إن كانوا يريدون إدخال قوات درع الفرات فباب الهوى ومعبر عقربات ”مفتوح على مصراعيه لهم“
والجدير بالذكر أنه عُقد اجتماع بين جنرالات روسية وقيادات في قوات سوريا الديمقراطية في مطار منغ العسكري والذي يعد قاعدة روسية عسكرية في ريف حلب الشمالي تبحاثو فيه حول عدة امور وشروط وفق تسريبات لم يتم التأكد منها حتى الآن وذلك في 20اكتوبر .