
كوردستريت || متابعات
أدانت الخارجية الفرنسية اليوم الجمعة، الهجوم الذي تشنه قوات نظام “الأسد” والمليشيات المساندة لها على مدينة درعا، التي “تمثّل رمزاً من رموز المعاناة التي كابدها السوريون خلال عقد من الزمن”.
وقالت الخارجية في بيان نشرته على موقعها الرسمي، إن هذا الهجوم من قبل نظام “الأسد” يؤكد أن هناك غياب لعملية سياسية ذات مصداقية، وأنه يهدد عودة الاستقرار في جميع الأراضي السورية بما فيها مناطق سيطرة النظام.
وأكدت أنه لا يمكن أن يكون هناك حل عسكري دائم للصراع السوري، ولن تنتهي المأساة السورية إلا بعملية سياسية شاملة تستند إلى مختلف مكونات قرار مجلس الأمن 2254.
#الفرات_للأنباء