“هيئة تحرير الشام “: الثورة السورية انطلقت من أجل الحرية والكرامة، ولا تشكل تهديداً للأمن أو الاستقرار في العراق أو أي دولة في المنطقة .
“إنجازات عسكرية لافتة في حلب وتطورات سياسية تضع سوريا على مفترق طرق”
البيت الأبيض : رفض بشار الأسد تطبيق القرار 2254 والاعتماد على روسيا وإيران كان سبب الظروف الحالية.
تصعيد دبلوماسي وعسكري في سوريا: تحركات إقليمية ودولية لإعادة رسم التوازنات
“قوات دمشق” أصدرت أوامر لعناصرها بالانسحاب من أحياء حلب التي اجتاحتها المعارضة.
الخارجية التركية : الهجمات الأخيرة على إدلب وصلت إلى مستوى من شأنه أن يضر بروح وعمل اتفاقيات أستانا، ويتسبب في خسائر فادحة بين المدنيين.
هيئة تحرير الشام “تدعو موسكو إلى تجاوز حكومة دمشق وإقامة علاقات قائمة على الإحترام والمصالح المشتركة مع الشعب السوري .
الدفاع التركية : قواتنا المنتشرة في شمال غربي سوريا اتخذت كافة الإحتياطات على خلفية إطلاق فصائل المعارضة السورية عملية عسكرية بريفي حلب وإدلب.
تصعيد مفاجئ في ريف حلب : الفصائل تقتحم حلب وتحاصرها وموسكو تسحب أسلحتها من كوباني
حزب كردي يؤكد على حق الشعب السوري المشروع في الدفاع عن نفسه ومواجهة الاعتداءات المستمرة من قبل النظام وحلفائه
الاستخبارات الألمانية : لا توجد دلائل على نوايا حرب ملموسة من قبل روسيا، وموسكو لن تنخرط في مواجهة عسكرية من أجل كسب اراض بل من أجل إضعاف الناتو.
محللون سياسيون : هجوم فصائل المعارضة في ريفي حلب وإدلب، هو محاولة لإعادة إحياء التوافقات التي لم تلتزم بها بعض الأطراف في السنوات الماضية.
“تصعيد عسكري في الشمال السوري: فصائل ‘ردع العدوان’ تسيطر على مواقع استراتيجية والنظام يستهدف المدنيين”
مسؤولة اممية : كل المؤشرات الحالية في سوريا تسير في الاتجاه الخاطئ.
2
3
4
5
6
7
8
9
10