كوردستريت|| #متابعات
قال القيادي في حزب الاتحاد الديمقراطي التابع لحزب العمال الكردستاني “آلدار خليل”: إن قواتنا العسكرية خط أحمر، ولن تكون ضمن أي مناقشة حتى ننتهي من كتابة دستور جديد لسوريا، تكون فيه حقوق شعبنا الكردي مصانة.
وأضاف خليل ، أننا لسنا على عجلة من أمرنا للذهاب إلى دمشق، مازلنا نُقتَـل ونعيش تحت التهديدات اليومية، ولا رسائل من المتواجدين في دمشق.
وأكد أنه في حال عدم تلبية المجلس الوطني الكردي دعوة مظلوم عبدي للاجتماع من أجل الحوار الكردي ـ الكردي، حينها لن ننتظرهم، ولا داعي للانتظار.
وقال : يجب أن نناقش ونتفق جميعنا على حقوق ومصير الشعب الكردي في سوريا، وأين سنكون في الدستور السوري الجديد.
وشدد خليل على أن الكرد في روجآفا ليسوا فقط أحزاب الوحدة الوطنية الكردية، والمجلس الوطني الكردي، بل هناك أحزاب خارج الإطارين، وكان خطأَ ونعترف به، عند عدم إشراكهم في حوارات عام 2020.