كوردستريت|| #متابعات
منذ القرن التاسع عشر وحتى اليوم، كافحت العديد من النساء لكسر الحواجز السياسية في الولايات المتحدة عبر الترشح لمنصب الرئيس. فيما يلي بعض من أبرز الأسماء التي خاضت هذه الرحلة:
•فيكتوريا وودهول (1872): أول امرأة تترشح للرئاسة، قبل خمسين عامًا من حصول النساء على حق التصويت. رشحتها “حزب الحقوق المتساوية”، لكنها قضت يوم الانتخابات في السجن.
•بيلفا آن بينيت لوكوود (1884 و1888): أول محامية تمارس أمام المحكمة العليا، وترشحت للرئاسة عن حزب الحقوق المتساوية.
•مارغريت تشيس سميث (1964): أول امرأة يتم ترشيحها للرئاسة من قبل حزب كبير، وحازت على أصوات الحزب الجمهوري في عدة ولايات.
•شيرلي تشيشولم (1972): أول امرأة أميركية من أصل أفريقي تسعى للترشح عن حزب كبير، وحصلت على دعم واسع داخل الحزب الديمقراطي.
•هيلاري كلينتون (2016): أول امرأة تحصل على ترشيح من حزب كبير، لكنها خسرت في الانتخابات العامة.
•كامالا هاريس (2024): أول امرأة ملونة، ومن أصول جنوب آسيوية، تحصل على ترشيح من حزب كبير.
محاولات نسائية رائدة
على الرغم من التحديات والمعوقات، كانت هذه الترشيحات دافعًا لنساء أخريات لدخول الساحة السياسية، في رحلة تسعى لتحقيق المساواة وترسيخ حقوق المرأة في المجال السياسي بأميركا.