
فطرياً وكونها كائن عاطفيّ بامتياز، لا تستطيع المرأة تخطّي مرحلة انفصالها عن حبيبها من دون عيشها بتفاصيلها والتخبّط بين الرفض والحنين والألم، الى أن يمرّ الوقت وتحاول دمل جراحها ونسيان ما ألمّ بها.
.
ولأنّ كبرياءها يمنعها من العزف على الربابة أي اظهار حزنها أينما حلّت ولأنّها ترفض رفضاً تاماً أن يعرف حبيبها بتفاصيل حالتها النفسية تلجأ الى بعض التصرّفات المعاكسة ولكنّها تفضح حالتها العاطفية. اكتشفي التفاصيل.
.