السفير التركي السابق في دمشق: وضع اللاجئين وأنشطة قسد كانت أحد أبرز الأسباب الرئيسية لدفع دمشق وأنقرة للتقارب وتحسين العلاقات.
كوردستريت|| #متابعات
قال السفير التركي السابق بدمشق “عمر أونهون،”: إن وضع اللاجئين وأنشطة قسد شمالي سوريا، كانت أحد أبرز الأسباب الرئيسية لدفع دمشق وأنقر للتقارب وتحسين العلاقات.
وأضاف أونهون أن تركيا غيرت نهجها لإدراكها أن التعامل مع بشار الأسد ضروري لمعالجة قضية اللاجئين، لأنه المسيطر على دمشق ويمكنه المساعدة في تحديد خارطة طريق لعودة السوريين المتبقين.
وأكد أن تركيا تشعر بالقلق من إنشاء منطقة تتمتع بحكم ذاتي لصالح قسد في سوريا تحت مسمى “جمهورية سوريا الديمقراطية”.